لقد انتصر بفضل الله #طوفان_الأقصى اياك أن تظن أن الهدف من طوفان الأقصى كان إعادة الأرض أو قتل عدد من الجنود الصهاينة بل كان الهدف أعمق وأبعد ، فقد كان الهدف الأساسي من تلك الحرب هو كشف الأجندات الماسونية للعالم وتعريتهم امام الجميع ولقد نجحوا في ذلك ، فأصبح الطالب الجامعي الموجود في حاضنة الماسونية -امريكا - بعد أن كان مشغولاً بقضايا زرعها له الماسون وغيبه بها كالدفاع عن الشواذ جنسياً أو عن حرية الإجهاض لاولاد الزنى وغيره أصبح له قضية حقيقية فوجه أنظار العالم كله نحو فلسطين ، فلقد كان العدو على وشك هدم المسجد الأقصى من أجل هيكلهم المزعوم ولقد قالها أبو عبيدة ولكنكم لم تنتبهوا لقوله " لقد أُحضِرت البقرات الحُمر" فنجح بفضل الله في توجيه العالم كله لقضية فلسطين والاقصى ونجح في احياء حب الجهاد لعدد كبير من شباب الأمة بعد أن كان هذا الشاب معمياً بالتريند والموضة والتيك توك وغيره مما غرسوه لنا جنود الشيطان أحفاد فرسان الهيكل وسنتناول هذا الأمر بشكل تفصيلي في المنشور القادم باذن الله والأمر لخطورته يستحق كل الدماء التي أُراقَت من أجله 5.3K viewsedited 16:20
